(٢) عزيت إضافة الحديث في النهاية لابن الأثير خطأ. (٣ - ٣) سقط من ب، جـ والمثبت عن أ. (٤) انظر الحديث كاملا في فتح البارى ٧/ ٣٤٠ - مغازى/ ١٦، وجاء فيه: "فلما دخل الناسُ أغلق البابَ، ثم علّق الأغالِيقَ على وَدٍّ". في خبر مقتل أَبى رافع عبد الله بن أَبى الحُقَيْق. وجاء في الشرح: الأغاليق جمع: غَلَق، بفتح أوله، ما يُغلَق به الباب، والمراد بها المفاتيح، كأنه كان يغلق بها ويفتح بها، كذا في رواية أَبى ذر. وفي رواية غيره، بالعين المهملة، وهو المفتاح بلا إشكال. وجاء في المصباح (وتد): الوَتِد، بكسر التاء في لغة الحجاز وهي الفصحى، وجمعه أوتاد، وفتح التاء لغة، وأهل نَجْد يسكنون التاء، فيدغمون بعد القلب، فيبقى وَدَّ - ولم يرد هذا الحديث في ن.