(٢) سورة الملك: ١٩. (٣) ب، جـ: "وفي حديث ما فيه الشفاء أو لَذْعَةٌ" وفي ن: "خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُم به كَذَا وكَذَا، أو لَذْعَةٌ بنَارٍ تُصيبُ ألَماً" والمثبت عن أ. (٤ - ٤) سقط من أ، والمثبت عن ب، جـ. (٥) جاء في ن - مادة: (لذا) - معزوا لأبي موسى ولم يرد في أ، ب، جـ: - في حديث عائشة: "أَنَّها ذَكَرت الدنيا فقالت: قد مَضىَ لَذْوَاهَا وَبقِىِ بَلْوَاها". : أي لَذَّتُهَا، وهو فَعْلَى من اللَّذَة، فقُلِبَتْ إحْدَى الذَّالَيْن ياء، كالتَّقَفَّى والتَّظَنَّى، وأرادَت بذَهاب لَذْوَاهَا حَياةَ النَّبيُّ - صَلَّى الله عليه وسلّم -، وبالْبَلْوى ما حَدَث بَعْدَه من المِحَنِ. فأثبتناه هنا.