(٢) في: ن، ومنال الطالب: ١٥٥ "فلم يُحِرْ جَواباً" وفي غريب الحديث للخطابى ١/ ٦٢٣، والفائق ٢/ ٣٨ "فلم يُحِر إليه سطيح جوابا". وسطيح: اسمه ربيع بن ربيعة من بنى ذؤيب، وهم بطن من بنى مازن بن الأزد الغسانى، وسُمَّى سَطِيحاً لأنه كان لا عظْم فيه - والسَّطِيحُ: المُسْتَلقى على قفَاه من الزَّمانة. هذا، وانظره أيضا في دلائل النبوة للبيهقى ١/ ٦٧ - ٧١.، وأبو نعيم في دلائل النبوة ١/ ١٧٣ - ١٧٦، والسيرة النبوية لابن كثير ١/ ٢١٥ - ٢١٨، والعقد الفريد ٢/ ٢٨ - ٣٠، والاكتفا للكلاعى ١/ ١٢٠ - ١٢٢. (٣) انظره كاملا في غريب الحديث للخطابى ١/ ١١٢، والفائق (حوس) ١/ ٣٣٢ وكذا مادة "حبل" من كتابنا هذا. (٤) في حديث أبى عبيدة: "أنه كان أَهْتَم الثَّنَايَا، وكان قد انحاز على حَلْقَة، قد نشبت في جراحة النبى - صلى الله عليه وسلم - يوم أحد فأزم عليها فَعَضَّها فنَزَعها". غريب الحديث للخطابى ٢/ ٢٣٦، والفائق (هتم) ٤/ ٩١، وما في ن: موافق لهما.