(٢) ن: حديث قُسٍّ: "مُخْضَوْضِلَة أَغْصَانُها". وانظر حديث قُسّ بن سَاعِدَة الإِيادِيّ كاملًا في مَنال الطالب لابن الأثير ١٣٠ - ١٥٣، والمعمرين لأبي حاتم ٨٧، والأوائل لأبي هلال العسكرى ١/ ٨٥، ودلائل النبوة للبيهقى ١/ ٤٥٣ - ٤٦٦، ومجمع الزوائد ٩/ ٤١٨ - ٤١٩، والبيان والتبيين ١/ ٣٠٩، والعقد الفريد ٤/ ١٢٨. (٣) عن أم سلمة قالت: "دخل عليَّ رَسولُ الله وهو ساهِمُ الوجه، فخَشِيت ذلك من وَجَع فقلت: يَا رسول الله، مالك ساهم الوجه؟ قال: من أَجل الدَّنَانِير السَّبعة التي أَمْسَيْنا ولم نُقَسِّمها، وهي في خُصْم، أو خُضْم الفراش". والخُصْم: الناحية من الشيء والزاوية منه - انظر غريب الحديث للخطابي ١/ ٥٣٣، ومسند أَحْمد ٦/ ٢٩٣، ٣١٤، والفائق (خضم) ١/ ٣٧٥ وفي ن "الدنانير السبعة التي نسيتها في خُضْم الفراش".