(٢) في اللسان (حين) أنشد الجوهرِىُّ بيتَ أبى وَجْزةَ: العاطِفُون تَحِينَ ما من عاطفٍ ... والمُطْعِمون زمانَ أَيْنَ المُطْعِمُ وقال ابن بَرِّى أنشده السِّيرافى: العاطفون تَحِينَ ما من عاطف ... والمُسْبِغُون يَداً إذا ما أَنعَموا وهذه الرواية موافقة لِمَا جاء في الفائق ١/ ١٥٥ (تلان) وفي الخرانة ٤/ ١٧٥ برواية: "والمفضلون يدا إذا ما أَنْعموا" يَمدحُ أبو وجزَة آل الزبير بن العوام وانظر مجالس ثعلب ٢/ ٣٧٤ (٣) خزانة الأدب ٤/ ١٧٦، ١٧٩، والفائق ١/ ٥٤ وهو لجميل بن معمر في ديوانه / ٢١٨. (٤) خزانة الأدب ١/ ٣٥٧، ٢/ ٢٠١، ٩/ ١١٩ والكتاب لسيبويه ١/ ٤١٦ وشرح شواهد المغنى ١/ ٣٤٠، وهو لرجل من بنى سلول.