(٢) سورة النحل: ٧٥ {ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً عَبْدًا مَمْلُوكًا لَا يَقْدِرُ عَلَى شَىْءٍ}. (٣) في شرح صحيح البخاري ١/ ٣٨ .. فانطَلَقت به خَدِيجَةُ حتى أَتَتْ به وَرَقةَ بن أَسَد بن عبد العُزَّى ابن عم خَدِيجَة وكان امرءًا تَنَصَّر في الجاهلية،، وكان يكتب الكِتابَ العِبرانِىَّ، فيكتب من الإنجيل بالعِبْرانية ما شَاءَ الله أن يَكْتُب. وجاء في الشرح: قال النووى: حاصله على رواية: العِبرانى والعربى أنه تمكَّن من معرفة دِينِ النصارى وكتابَتِهم بحيث يتصرف في الإنجيل فيكتب إن شاء بالعربية وإن شاء بالعِبرانية، ويفهم منه أن الإنجيل ليس عِبرانِيًّا وهو المَشْهور. (٤) لم يرد في ن، وجاء في أ، ب، جـ.