(٢) ن: قيل: أرادَ لابسىِ السِّلاح. يقال: كَفَرَ فَوْقَ دِرْعه، فهو كافِر، إذا لَبِس فَوْقَها ثَوباً، كأنه أراد بذلك النَّهْىَ عن الحرب. وقيل: معناه لا تَعْتَقِدوا تَكْفِيرَ النَّاس، كما يَفْعَلُه الخوارِجُ، إذا اسْتَعْرَضُوا الناس فيُكفَّرُونهم. (٣ - ٣) سقط من أوالمثبت عن ب، جـ. (٤ - ٤) سقط من ب، جـ والمثبت عن أ. (٥) ن: وفي حديث سعيد: "تَمتَّعنا مع رسول الله - صَلَّى الله عليه وسلم - "ومعاويةُ كافِرٌ بالعُرُش": أي قَبْل إسلامه، والعُرُش: بُيوت مكّة. (٦) أ: "بالعروش" والمثبت عن ب، جـ، ن. (٧) ن: "ومعاوية أسلم عام الفتح. وقيل: هو من التَّكْفير: الذُّل والخضوع" * سقط هنا من ب، جـ، بمقدار خمس ورقات فلوسكاب، والمثبت عن أ، وفي ن: "وفي حديث الخُدْرىّ": "إذَا أَصْبَح ابن آدم فإنَّ الأعضاء كُلَّها تُكفِّرُ للِّسَان" وجاء أيضاً هكذا في الفائق (كفر) ٣/ ٢٦٨.