(٢) عُزيت إضافة الحديث لابن الأثير في النهاية خطأ، وهو لأبى موسى. (٣) سورة الفرقان: ٣٠، الآية: {وَقَالَ الرَّسُولُ يَارَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا} (٤) في الغريبين (هجر): "مِنَ الناسِ منْ لا يذكر الله إلا مهاجرا" وعزيت إضافة الحديث في النهاية للهروى فقط: وهو أيضا لأبى موسى. (٥) ن: "أنه كان يُصَلِّى الهَجِير حين تَدْحَضُ الشمس" أراد صَلاةَ الهجير، يعنى الظهر، فحذف المضاف. والهجير والهاجرة: اشتداد الحرِّ نصفَ النهار، والتّهجير والتْهجّر، والِإهجار: السّير في الهاجرة؛ وقد هجَّر النهار، وهجَّر الراكب فهو مهجّر. وعزيت إضافته لابن الأثير في النهاية خطأ، وهو لأبى موسى. (٦) ب: "ولذا" والمثبت عن أ، ج.