(٢) في الحديث "إنّ الحُمَّى تنفى الذُّنوبَ كا يَنْفِى الكِيرُ الخَبَثَ" الفائق (خبث) ١/ ٣٤٩ - وفي ن عند الشرح: "ما تلقيه النار" بدل: ما تبديه. (٣ - ٣) ن: تقديم وتأخير: "مَهْر البَغِىّ خَبِيث، وثَمَن الكلب خَبِيث، وكَسْب الحَجَّام خَبِيث" والحديث ساقط من: ب، جـ. (٤) سورة البقرة: ٢٦٧. (٥) في معالم السنن للخطابى ٥/ ٧٣ عن رافع بن خديج: وذكر الحديث. قال الخطابى: حديث محيصة يدل على أن أجرة الحجام ليست بحرام، وأَنّ خُبثَها من قِبَل دناءة مَخرَجها. وقال ابن عباس: "احتجم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأعطى الحجَّامَ أَجرَه، ولو عَلِمَه محرما لم يُعطِه. أخرجه مُسلِم والتِّرمذى والنَّسائِى.