(٢) صحيح: أخرجه أحمد "٦/ ٧٧ و ٢٤٠ و ٢٨٢" وفي "الفضائل" له "١٣٢٢"، والبخاري "٣٦٢٥" و"٣٦٢٦"، و"٣٧١٥"، و"٣٧١٦"، و"٤٤٣٣"، ومسلم "٢٤٥٠" "٩٧"، والنسائي في "الفضائل" "٢٦٢"، والطبراني "٢٢/ ١٠٣٧"، والبغوي "٣٩٥٩" من طرق عن إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن عروة بن الزبير، عن عائشة ﵂، قالت: دعا النبي ﷺ فاطمة ﵍ في شكواه الذي قبض فيه، فسارها بشيء فبكت، ثم دعاها فسارها بشيء فضحكت، فسألنا عن ذلك فقالت: سارني النبي ﷺ أنه يقبض في وجعه الذي توفي فيه فبكيت، ثم سارني فأخبرني أني أول أهله يتبعه فضحكت". (٣) صحيح على شرط الشيخين: أخرجه عبد الرزاق "٩٧٧٢"، والحميدي "٢٢"، وابن سعد "٢/ ٣١٤"، وأحمد "١/ ٢٥ و ٤٨ و ١٦٢ و ١٦٤ و ١٧٩، ١٩١"، والبخاري "٤٠٣٣" و ٥٣٥٧" و"٥٣٥٨" و"٦٧٢٨" و"٧٣٠٥"، ومسلم "١٧٥٧" "٥٠" وأبو داود "٢٩٦٣" و"٢٩٦٤"، والترمذي "١٦١٠" والبزار "٢٥٥"، وأبو بكر المروزي في "مسند أبي بكر" "١ و ٢ و ٣"، وابن جرير في "تفسيره" "٢٨/ ٣٨ - ٣٩"، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" "٢/ ٥"، وأبو يعلى "٢" و"٣"، والبيهقي "٦/ ٢٩٧ و ٢٩٨ و ٢٩٨ - ٢٩٩" والبغوي "٢٧٣٨" من طرق عن الزهري، أخبرني مالك بن أوس بن الحدثان، به. (٤) تعللت بالأمر واعتلت: تشاغلت.