وحدث عن: سعيد بن جبير، وطاووس، ومسلم بن يسار، وعمر بن عبد العزيز، وعكرمة، وجماعة.
وعنه: قتادة -مع تقدمه- وجرير بن حازم، وحماد بن زيد، ومحمد بن ذكوان، وغيرهم، ووفد على عمر بن عبد العزيز.
وثقه أبو زرعة، وأحمد، وقال أبو حاتم: لا بأس به قال حماد بن زيد: مات بالشام، وترك أمه، فكانت تأتي أيوب. قال: فأتاها أيوب ثلاثة ايام، يقعد على بابها، وتأتيه فتجتمع وقال جرير بن حازم: بعث يعلى من الشام بصحيفة ضخمة فيها مسائل فقال: سل عنها قتادة فسألته فقال: يشق علي فسل سعيد بن أبي عروبة ففعلت ثم عرضتها على قتادة فما غير إلَّا شيئين.
(١) ترجمته في التاريخ الكبير "٨/ ترجمة ٣٥٤٨"، المعرفة والتاريخ ليعقوب الفسوي "١/ ٥٤٢" و"٢/ ٨٩ و ٢٦٦" و"٣/ ٢٧ و ٢٤٠"، الجرح و التعديل "٩/ ترجمة ١٣٠٣"، الكاشف "٣/ ترجمة ٦٥٢٨"، تاريخ الإسلام "٥/ ١٩١"، تهذيب التهذيب "١١/ ٤٠١".