ابن أبي طالب الهاشمي. يروي عن: أبيه. وعنه: ابنه؛ محمد.
بقي حتى وفد على الوليد صدقة أبيه. ومولده: في أيام عمر. فعمر سماه باسمه، ونحله غلامًا اسمه مورق قال العجلي: تابعي ثقة.
قال مصعب الزبيري: فلم يعطه الوليد صدقة علي، وقال: لا أدخل على بني فاطمة غيرهم وكانت الصدقة بيد الحسن بن الحسن بن علي قال: فذهب غضبان، ولم يقبل من الوليد صلة ويقال: قتل عمر مع مصعب بن الزبير. ولا يصح، بل ذاك أخوه عبيد الله ابن علي.
(١) ترجمته في طبقات ابن سعد "٥/ ١١٧"، التاريخ الكبير "٦/ ترجمة ٢٠٩٦"، الجرح والتعديل "٦/ ترجمة ٦٧٦"، الكاشف "٢/ ترجمة ٤١٦٣"، تهذيب التهذيب "٧/ ٤٨٥"، خلاصة الخزرجي "٢/ ترجمة ٥٢١٤".