(٢) صحيح: أخرجه أحمد "٦/ ٣٦٠ و ٤١٩ - ٤٢٠ و ٤٢٠"، وابن ماجه "٢٩٣٧"، والطبراني في "الكبير" "٢٤/ ٨٣٧ و ٨٤٠ - ٤٨٢"، والبيهقي "٥/ ٢٢" عن ضباعة. (٣) صحيح: أخرجه أحمد "١/ ٣٣٠ و ٣٣٧ و ٣٥٢"، ومسلم "١٢٠٨"، وأبو داود "١٧٧٦" والترمذي "١٩٤١"، وابن ماجه "٢٩٣٨"، والدارقطني "٢/ ٢٣٥"، وابن الجارود "٤١٥"، والطبراني في "الكبير" "١١/ ١١٩٠٩ و ١١٩٤٧ و ١٢٠٢٣" و"٢٤/ ٨٢٧ - ٨٣٢"، والبيهقي "٥/ ٢٢١ و ٢٢٢" من طرق عن ابن عباس أن ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب ﵂ أتت رسول الله ﷺ فقالت: إني امرأة ثقيلة. وإني أريد الحج فما تأمرني قال: "أهلي بالحج، واشترطي أن محلي حيث تحبسني" قال: فأدركت. واللفظ لمسلم. (٤) صحيح: أخرجه الطبراني "٢٤/ ٨٣٦"، والبيهقي "٥/ ٢٢٢" عن جابر، به. (٥) صحيح: أخرجه أحمد "٦/ ١٦٤ و ٢٠٢"، والبخاري "٥٠٨٩"، ومسلم "١٢٠٧" والنسائي "٥/ ١٦٨"، والدارقطني "٢/ ٢٣٤ - ٢٣٥"، وابن الجارود "٤٢٠"، والطبراني في "الكبير" "٢٤/ ٨٣٣ - ٥٣٨"، والبيهقي "٥/ ٢٢١"، والبغوي "٢٠٠٠" من طريق عروة، عن عائشة قالت: دخل رسول الله ﷺ على ضباعة بنت الزبير فقال لها: لعلك أردت الحج، قالت: والله لا أجدني إلا وجعة، فقال لها: حجي واشترطي، قولي: "اللهم محلي حيث حبستني". وكانت تحت المقداد بن الأسود. واللفظ للبخاري.