(٢) صحيح: أخرجه البخاري "٣٧٣٥" و"٢٧٤٧"، وابن سعد "٤/ ٦٢" من طريق معتمر بن سليمان، عن أبيه، عن أبي عثمان النهدي، عن أسامة بن زيد، عن النبي ﷺ أنه كان يأخذه والحسن ويقول: اللهم إني أحبهما فأحبهما". (٣) صحيح: أخرجه البخاري "٣٧٣١"، ومسلم "١٤٥٩" من طريق ابن شهاب، عن عرو عن عائشة قالت: دخل على قائف والنبي ﷺ شاهد وأسامة بن زيد وزيد بن حارثة مضطجعان فقال: إن هذه الأقدام بعضها من بعض، قال: فسر بذلك النبي ﷺ وأعجبه، فأخبر به عائشة". (٤) ضعيف: أخرجه الترمذي "٣٨١٩"، والحاكم "٣/ ٥٩٦"، والطبراني "٣٦٩" وآفته عمر بن أبي سلمة هو ابن عبد الرحمن بن عوف القرشي الزهري، ضعفه شعبة، وابن معين. وقال النسائي: ليس بالقوي. وقال أبو حاتم في رواية: لا يحتج به.