روى عن: طارق بن شهاب، وعبد الرحمن بن أبي ليلى، ومجاهد بن جبر.
حدث عنه: أيوب بن عائذ، وأبو حنيفة، ومسعر، وشعبة، وأبو العميس، وسفيان الثوري وآخرون.
وثقه أحمد، وغيره. قال: أبو داود: كان مرجئا.
أحمد بن حنبل: عن ابن عيينة، قال: كانوا يقولون: ما رفع قيس بن مسلم رأسه إلى السماء منذ كذا وكذا؛ تعظيما لله.
قلت: توفي سنة عشرين ومائة.
ورفع الرأس إلى السماء يلزم المسلم ليعرف مواقيت الصلاة، والنجوم التى يهتدى بها والله أعلم.
(١) ترجمته في طبقات ابن سعد "٦/ ٣١٧"، التاريخ الكبير "٧/ ترجمة ٦٩١"، الجرح والتعديل "٧/ ترجمة ٥٨٨"، الكاشف "٢/ ترجمة ٤٦٨٧"، تاريخ الإسلام "٤/ ٢٩٧"، تهذيب التهذيب ٨/ ٤٠٣"، خلاصة الخزرجي "٢/ ترجمة ٥٨٩٥"، شذرات الذهب "١/ ١٥٧".