للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

[هكذا علمتني الحياة [٢]]

العقيدة مدرسة تخرج منها أجيال، ترعرعوا في رياضها، وتربوا في محاضنها.

وهناك أناس عاشوا تحت رايتها لكنهم لم يقتبسوا من نورها، ولم ينهلوا من معينها.

وفي المقابل هناك رجال أفذاذ علموا بحقيقتها، فتنافسوا في الاستفادة من عظاتها.

فهاك نبذ من فوائدها، ووقفات مع بعض دروسها.