للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[كشف الكربة عند فقد الأحبة]

ما خلق الله الخلق في الدنيا إلا ليعبدوه، وما مشى على وجه البسيطة إلا مصاب حتى ولو بشسع نعله، ولكل داء دواء، ولكل مصيبة دافع، سواء كان حسياً أو معنوياً.

ولكن ليحذر أصحاب المصائب من أن تجتمع عليهم المصائب مع وزر الجزع على المصاب.

فهاك أخي القارئ العديد من وسائل كشف الكرب عند المصائب والمحن؛ التزمها واعمل بها لعل الله ينفع بها.