للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حدث عنه: يزيد بن أبي حبيب شيخه، ويحيى بن سعيد الأنصاري، وهما من التابعين، وفاقًا، وشعبة، والثوري، والحمادان، وأبو عوانة، وهشيم، ويزيد بن زريع، وأبو شهاب الحناط، ويحيى بن زكريا بن أبي زائدة، وزهير بن معاوية، وموسى بن أعين، وجرير بن حازم، وجرير بن عبد الحميد، وابن عون، وعبد الله بن سعيد بن أبي هند، وهما أكبر منه، وسفيان بن عيينة، وجرير بن عبد الحميد، وحفص بن غياث، وعبدة بن سليمان، وأبو خالد الأحمر، وابن إدريس، وابن نمير، وزياد البكائي، وسلمة الأبرش، وسعدان بن يحيى، وعبد الأعلى السامي، ومحمد بن سلمة الحراني، وابن فضيل، وابن أبي عدي، ومحمد بن يزيد الواسطي، ويزيد بن هارون، ويونس بن بكير، ويعلى ابن عبيد، وأخوه محمد بن عبيد، وعبد الرحمن بن مغراء، ويحيى بن سعيد الأموي، وأبو تميلة يحيى بن، واضح، وأحمد بن خالد الوهبي، وأمم سواهم يشق استقصاؤهم، ويبعد إحصاؤهم.

قال مصعب الزبيري: يسار مولى قيس بن مخرمة من سبي عين التمر، وهو أول سبي دخل المدينة من العراق.

وروى سلمة بن الفضل عن أبي إسحاق قال: رأيت أنس بن مالك عليه عمامة سوداء، والصبيان يشتدون، ويقولون هذا رجل من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه، وسلم- لا يموت حتى يلقى الدجال.

محمد بن حميد: عن جرير قال: رأيت ابن إسحاق يخضب بالسواد.

قال المفضل الغلابي: سألت يحيى بن معين عن ابن إسحاق فقال: كان ثقة حسن الحديث: فقلت: إنهم يزعمون أنه رأى سعيد بن المسيب.

فقال: إنه لقديم.

وروى عباس عن يحيى قال: قد سمع أبان بن عثمان، ومن عطاء، ومن أبي سلمة بن عبد الرحمن، ومن القاسم قال:، وسمع من مكحول، ومن عبد الرحمن بن الأسود.

قال ابن المديني عن سفيان عن الزهري قال: لا يزال بالمدينة علم ما بقي هذا عنى ابن إسحاق قال علي بن المديني: مدار حديث رسول الله -صلى الله عليه، وسلم- على ستة فذكرهم ثم قال: فصار علم الستة عند اثني عشر أحدهم محمد بن إسحاق.

وقال نعيم بن حماد عن سفيان قال: رأيت الزهري أتاه محمد بن إسحاق فاستبطأه فقال له: أين كنت? قال:، وهل يصل إليك أحد مع حاجبك قال: فدعا حاجبه فقال له: لا تحجبه إذا جاء.

<<  <  ج: ص:  >  >>