(٢) ورد عن أنس مرفوعا: "أرحم أمتي بأمتي أبو بكر، وأشدها في دين الله عمر، وأصدقها حياء عثمان، وأعلمها بالحلال والحرام معاذ بن جبل، وأقرؤها لكتاب الله أبي، وأعلمها بالفرائض زيد بن ثابت ولكل أمة أمين، وأمين هذه الأمة أبو عبيدة ابن الجراح". أخرجه ابن أبي شيبة "١٢/ ٨"، وابن سعد "٣/ ٤٩٩ و ٥٨٦" و"٧/ ٣٨٨"، وأحمد "٣/ ١٨٤"، والترمذي "٣٧٩١"، والنسائي في "الكبرى" "٨٢٨٧" وابن ماجه "١٥٤، ١٥٥"، وابن حبان "٢٢١٨" و"٢٢١٩"، والحاكم "٣/ ٤٢٢"، والطحاوي في "مشكل الآثار" "١/ ٣٥١"، وأبو نعيم "٣/ ١٢٢"، وابن أبي عاصم، "١٢٨١" و"١٢٨٢"، والبيهقي "٦/ ٢١٠"، والبغوي "٣٩٣٠"، والضياء في "المختارة" "٢٢٤١" من طريق خالد الحذاء، عن أبي قلابة عن أنس، به. وأخرجه الترمذي "٣٧٩٠"، وابن أبي عاصم "١٢٥٢" و"١٢٨٣" من طريق قتادة، عن أنس، به. وهو حديث صحيح على شرط الشيخين. (٣) صحيح: أخرجه من طرق عن سعد بن أبي وقاص: أحمد "١/ ١٧٣ و ١٧٥ و ١٨٤ و ١٨٥" والبخاري "٣٧٠٦"، ومسلم "٢٤٠٤"، والترمذي "٣٧٢٤"، وابن ماجه "١١٥" و"١٢١"، وابن أبي عاصم في "السنة" "١٣٣٥" و"١٣٣٦" و"١٣٣٨" و"١٣٤٢" و"١٣٤٣"، والحاكم "٣/ ١٠٨ - ١٠٩".