للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وبكل حال، فالرجل من فحول العالم، رام أمرًا، فتم له، وربط البربر بالعصمة، وأقدم على الدماء إقدام الخوارج، ووجد ما قدم.

قال الحافظ منصور بن العمادية في "تاريخ الثغر": أملى علي نسبه فلان، وفي ذلك نظر من حيث إن محمد بن الحسن لم يعقب.

ولابن تومرت:

دعني ففي النفس أشياء مخبأة … لألبسن بها درعا وجلبابا

والله لو ظفرت نفسي ببغيتها … ما كنت عن ضرب أعناق الورى آبى

حتى أطهر ثوب الدين عن دنس … وأوجب الحق للسادات إيجابا

<<  <  ج: ص:  >  >>