للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عن مري الحوراني عن رجل: نزل جبريل فقال: يا محمد ليس لك أن تغزل من اختاره الله لكتابة وحيه فأقره إنه أمين.

عن سعد مرفوعاً: "يحشر معاوية وعليه حلة من نور ".

عن أنس: هبط جبريل بقلم من ذهب فقال يا محمد: إن العلي الأعلى يقول: قد أهديت القلم من فوق عرشي إلى معاوية فمره أن يكتب آية الكرسي به ويشكله ويعجمه فذكر خبراً طويلاً.

وعن ابن عباس قال: لما أنزلت آية الكرسي دعا معاوية فلم يجد قلماً وذلك أن الله أمر جبريل أن يأخذ الأقلام من دواته فقام ليجيء بقلم فقال النبي خذ القلم من أذنك فإذا قلم ذهب مكتوب عليه لا إله إلا الله هدية من الله إلى أمينه معاوية.

وعن عائشة مرفوعاً: كأني أنظر إلى سويقتي معاوية ترفلان في الجنة.

عن علي قال: لأخرجن ما في عنقي لمعاوية قد استكتبه نبي الله وأنا جالس فعلمت أن ذلك لم يكن من رسول الله ولكن من الله.

عن جابر مرفوعاً: "الأمناء عند الله سبعة القلم وجبريل وأنا ومعاوية واللوح وإسرافيل وميكائيل". عن زيد بن ثابت: دخل النبي على أم حبيبة ومعاوية نائم على فخذها فقال: أتحبينه؟ قالت: نعم. قال: "لله أشد حباً له منك له كأني أراه على رفارف الجنة ".

عن جعفر: أنه أهدى للنبي سفرجل فأعطى معاوية منه ثلاثاً وقال "القني بهن في الجنة". قلت: وجعفر قد استشهد قبل قدوم مسلماً.

وعن حذيفة مرفوعاً: "يبعث معاوية وعليه رداء من نور الإيمان ".

عن أبي سعيد مرفوعاً: "يخرج معاوية من قبره عليه رداء من سندس مرصع بالدر والياقوت".

عن علي: "أن جبريل نزل فقال: استكتب معاوية فإنه أمين".

أبو هريرة مرفوعاً: "الأمناء ثلاثة أنا وجبريل ومعاوية".

<<  <  ج: ص:  >  >>