(٢) البخاري ٨ / ٥٦٥ و ٥٦٦ في تفسير سورة {إذا جاء نصر الله} ، باب قوله {فسبح بحمد ربك واستغفره} ، وفي الأنبياء، باب علامات النبوة في الإسلام، وفي المغازي، باب منزل النبي صلى الله عليه وسلم يوم الفتح، وباب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته، والترمذي رقم (٣٣٥٩) في التفسير، باب ومن سورة الفتح.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه أحمد ١/٣٣٧ (٣١٢٧) قال: حدثنا هشيم. و «البخارى» (٤/٢٤٨) وفي (٦/١١) . قال: حدثنا محمد بن عرعرة، قال: حدثنا شعبة. وفي (٥/١٩٨) قال: حدثنا أبو النعمان، قال: حدثنا أبو عوانة. وفي (٦/٢٢٠) قال حدثنا موسى بن إسماعيل، قال: حدثنا أبو عوانة. «الترمذي» ٣٣٦٢ قال: حدثنا عبد بن حميد، قال حدثنا سليمان بن داود، عن شعبة (ح) حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا محمد بن جعفر. قال: حدثنا شعبة. ثلاثتهم - هشيم، وشعبة، وأبو عوانة- عن أبي بشر جعفر بن إياس، عن سعيد بن جبير فذكره. * أخرجه البخاري ٦/٢٢ قال: حدثنا عبد الله بن أبي شيبة قال: حدثنا عبد الرحمن، عن سفيان، عن حبيب بن أبي ثابت، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، أن عمر -رضي الله عنه - سألهم عن قوله تعالى: {إذا جاء نصر الله والفتح} قالوا:: فتح المدائن والقصور. قال: ماتقول يا ابن عباس؟ قال أجل: أو مثل ضرب لمحمد صلى الله عليه وسلم نعيت له نفسه.