(٢) في نسخ البخاري ومسلم المطبوعة: من أنفسها. (٣) في المطبوع: وفي رواية عبد الرحمن السلمي، وهو خطأ. (٤) في المطبوع: ولا جعلها بعضهم من تلاوة سفيان. (٥) رواه البخاري ٧ / ٤٠٠ في المغازي، باب فتح مكة، وباب فضل من شهد بدراً، وفي الجهاد، باب الجاسوس، وباب إذا اضطر الرجل إلى النظر في شعور أهل الذمة والمؤمنات إذا عصين الله وتجريدهن، وفي تفسير سورة الممتحنة في فاتحتها، وفي الاستئذان، باب من نظر في كتاب ⦗٣٦١⦘ من يحذر من المسلمين ليستبين أمره، وفي استتابة المرتدين، باب ما جاء في المتأولين، ومسلم رقم (٢٤٩٤) في فضائل الصحابة، باب من فضائل أهل بدر رضي الله عنهم وقصة حاطب بن أبي بلتعة، وأبو داود رقم (٢٦٥٠) و (٢٦٥١) في الجهاد، باب في حكم الجاسوس إذا كان مسلماً، والترمذي رقم (٣٣٠٢) في تفسير القرآن، باب ومن سورة الممتحنة.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه الحميدي (٤٩) ، وأحمد (١/٧٩) (٦٠٠) ، والبخاري (٤/٧٢) قال: حدثنا علي بن عبد الله. وفي (٥/١٨٤) قال: حدثنا قتيبة. وفي (٦/١٨٥) قال: حدثنا الحميدي. ومسلم (٧/١٦٧) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وعَمرو الناقد، وزهير بن حرب، وإسحاق بن إبراهيم، وابن أبي عُمر. وأبو داود (٢٦٥٠) قال: حدثنا مسدد. والترمذي (٣٣٠٥) قال: حدثنا ابن أبي عمر. والنسائي في الكبرى تحفة الأشراف (٧/١٠٢٢٧) عن محمد بن منصور، وعبيد الله بن سعيد السرخسي. جميعهم - الحميدي، وأحمد بن حنبل، وعلي، وقتيبة، وابن أبي شيبة، والناقد، وزهير، وإسحاق، وابن أبي عُمر، ومسدد، ومحمد بن منصور، وعبيد الله - عن سفيان بن عيينة، قال: حدثنا عمرو بن دينار، قال: أخبرني حسن بن محمد بن علي، قال: أخبرني عبيد الله بن أبي رافع، فذكره.