(٢) في نسخ أبي داود المطبوعة: ما لنا طعام. (٣) هو عبد الله بن إدريس بن يزيد بن عبد الرحمن بن الأسود الأودي الزعافري أبو محمد الكوفي أحد الرواة. (٤) رواه أبو دود رقم (٢٢١٣) في الطلاق، باب في الظهار، والترمذي رقم (١٢٠٠) في الطلاق، باب ما جاء في كفارة الظهار، ورقم (٣٢٩٥) في التفسير، باب ومن سورة المجادلة، ورواه أيضاً ابن ماجة رقم (٢٠٦٢) في الطلاق، باب الظهار، وهو حديث حسن.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] ١- أخرجه أحمد (٤/٣٧) قال: حدثنا عبد السلام بن حرب الملائي، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة. وأبو داود (٢٢١٧) قال: حدثنا ابن السرح، قال حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني ابن لهيعة، وعمرو بن الحارث. ثلاثتهم - إسحاق، وابن لهيعة، وعمرو - عن بكير بن عبد الله بن الأشج. ٢- وأخرجه أحمد (٤/٣٧) قال حدثنا يزيد بن هارون. وفي (٥/٤٣٦) قال: حدثنا عبد الله بن إدريس. والدارمي (٢٢٧٨) قال: حدثنا زكريا بن عدي، قال: حدثنا عبد الله بن إدريس. وأبو داود (٢٢١٣) قال: حدثنا عثمان بن أبي شيبة، ومحمد بن العلاء، ومحمد بن سليمان الأنباري، وعن ابن إدريس وابن ماجة (٢٠٦٢) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال حدثنا عبد الله بن نمير. وفي (٢٠٦٤) قال: حدثنا عبد الله بن سعيد، قال: حدثنا عبد الله بن إدريس. والترمذي (١١٩٨) قال حدثنا أبو سعيد الأشج، قال حدثنا عبد الله بن إدريس. وفي (٣٢٩٩) قال حدثنا عبد بن حميد، والحسن بن علي، قالا حدثنا يزيد بن هارون، ابن خزيمة (٢٣٧٨) قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي، الحسن بن محمد الزعفراني ومحمد بن يحيى، وأحمد بن سعيد الدارمي، وأحمد بن الخليل، قالوا: حدثنا يزيد بن هارون. ثلاثتهم - يزيد بن هارون، وابن إدريس، وابن نمير - عن محمد بن إسحاق، عن محمد بن عمرو بن عطاء. كلاهما - بكير، ومحمد بن عمرو - عن سليمان بن يسار، فذكره. (*) أخرجه الترمذي (١٢٠٠) قال: حدثنا إسحاق بن منصور، قال: أنبأنا هارون بن إسماعيل الخزاز، قال: أنبأنا علي بن المبارك، قال: أنبأنا يحيى بن أبي كثير، قال: أنبأنا أبو سلمة، ومحمد بن عبد الرحمن بن ثوبان، أن سليمان بن صخر الأنصاري أحد بني بياضة جعل امرأته عليه كظهر أمه، فذكر الحديث مرسلا. (*) رواية إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة، عن كثير بن عبد الله بن الأشج «تظاهرت من امرأتي، ثم وقعت بها قبل أن أُكفر، فسألت النبي -صلى الله عليه وسلم- فأفتاني بالكفارة» . (*) في رواية ابن لهيعة، وعمرو بن الحارث، عن بكير بن عبد الله بن الأشج: «فأتي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بتمر، فأعطاه إياه، وهو قريب من خمسة عشر صاعا، قال: تصدق بهذا. قال: فقال: يارسول الله، على افقر مني ومن أهلي؟ فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: كله أنت وأهلك» . (*) رواية عبد الله بن سعيد أبي سعيد الأشج، عن عبد الله بن إدريس: «في المظاهر يواقع قبل أن يكفر. قال: كفارة واحد» . في رواية يزيد بن هارون. ورواية زكريا بن عدي، وعثمان بن أبي شيبة ومحمد بن العلاء، ومحمد بن سليمان الأنباري، عن ابن إدريس زيادة: «قال: فرجعت إلى قومي فقلت: وجدت عندكم الضيق وسوء الرأي، ووجدت عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- السعة والبركة قد أمر لي بصدقتكم فادفعوها لي. قال: فدفعوها إلي» . (*) قال الترمذي: قال محمد - يعني البخاري - سليمان بن يسار لم يسمع عندي من سلمة بن صخر.