(٢) قال الحافظ في " الفتح ": وصف نفسه - يعني إبراهيم عليه السلام - بالأبعد، على طريق الفرض، إذ لم تقبل شفاعته في أبيه. (٣) ٦ / ٢٧٦ في الأنبياء، باب قول الله تعالى: {واتخذ الله إبراهيم خليلا} ، وفي تفسير سورة الشعراء، باب {ولا تخزني يوم يبعثون} ، وفي هذا الحديث إشكالات أوردها الحافظ في " الفتح " وذكر من استشكل الحديث من العلماء، والأجوبة عليه، فانظر " الفتح " ٨ / ٣٨٤ و ٣٨٥ في تفسير سورة الشعراء، باب {ولا تخزني يوم يبعثون} .
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه البخاري (٤/١٦٩ و٦/١٣٩) قال: حدثنا إسماعيل بن عبد الله. قال: أخبرني أخي عبد الحميد، عن ابن أبي ذئب، عن سعيد المقبري، فذكره. * أخرجه النسائي في الكبرى تحفة الأشراف (١٠/١٤٣٢٤) عن أحمد بن حفص بن عبد الله، عن أبيه، عن إبراهيم بن طهمان، عن ابن أبي ذئب، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبيه، عن أبي هريرة، فذكره نحوه، فزاد، فيه: عن أبيه.