(٢) في نسخ مسلم المطبوعة: فقمت إليه. (٣) في نسخ مسلم المطبوعة: فوضعن. (٤) قال النووي في " شرح مسلم " هكذا هو في أكثر الأصول " نبي " بنون مفتوحة، ثم باء موحدة مكسورة، ثم ياء مثناة تحت مشددة، وفسروه بمائدة من خوص، ونقل القاضي عياض عن كثير من الرواة - أو الأكثرين - أنه " بتي " بياء موحدة مفتوحة، ثم مثناة فوق مكسورة مشددة، ثم ياء مثناة من تحت مشددة، و " البت " كساء من وبر أو صوف، فلعله منديل وضع عليه هذا الطعام، قال: ورواه بعضهم " بني " بضم الباء، وبعدها نون مكسورة مشددة، قال القاضي الكناني: هذا هو الصواب، وهو طبق من خوص. (٥) رواه مسلم رقم (٢٠٥٢) في الأشربة، باب فضيلة الخل والتأدم به، وأبو داود رقم (٣٨٢٠) و (٣٨٢١) في الأطعمة، باب في الخل، والترمذي رقم (١٨٤٠) و (١٨٤٣) في الأطعمة، باب ما جاء في الخل، والنسائي ٧ / ١٤ في الأيمان، باب إذا حلف أن لا يأتدم فأكل خبزاً بخل.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: ١- أخرجه أحمد (٣/٣٧١) قال: حدثنا محمد بن عبيد، قال: حدثنا عبيد الله بن الوليد. ٢- وأخرجه أبو داود (٣٨٢٠) قال: حدثنا عثمان بن أبي شيبة. والترمذي (١٨٣٩و ١٨٤٢) . وفي الشمائل (١٥٣) قال: حدثنا عبدة بن عبد الله الخزاعي البصري. كلاهما - عثمان بن أبي شيبة، وعبدة الخزاعي - قالا: حدثنا معاوية بن هشام، عن سفيان. ٣- وأخرجه ابن ماجة (٣٣١٧) قال: حدثنا جبارة بن المغلس، قال: حدثنا قيس بن الربيع. ثلاثتهم - عبيد الله بن الوليد، وسفيان، وقيس بن الربيع - عن محارب بن دثار، فذكره.