(٢) وفي بعض الروايات: فانتجست، أي: اعتقدت نفسي نجساً، وفي بعضها: فانبجست، أي: فاندفعت. (٣) في الأصل: انتجست، والتصويب من نسخ الترمذي المطبوعة. (٤) رواه البخاري ١ / ٣٣٣ في الغسل، باب عرق الجنب وأن المسلم لا ينجس، وباب الجنب يخرج ⦗٣١٢⦘ ويمشي في السوق وغيره، ومسلم رقم (٣٧١) في الحيض، باب الدليل على أن المسلم لا ينجس، وأبو داود رقم (٢٣١) في الطهارة، باب في الجنب يصافح، والترمذي رقم (١٢١) في الطهارة، باب ما جاء في مصافحة الجنب، والنسائي ١ / ١٤٥ و ١٤٦ في الطهارة، باب مماسة الجنب ومجالسته.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه أحمد (٢/٢٣٥ و ٣٨٢) قال: حدثنا محمد بن أبي عدي. وفي (٢/٤٧١) قال: حدثنا يحيى. والبخاري (١/٧٩) قال: حدثنا علي بن عبد الله، قال: حدثنا يحيي. وفي (١/٧٩) قال: حدثنا عياش، قال: حدثنا عبد الأعلى. ومسلم (١/١٩٤) قال: حدثني زهير بن حرب، قال: حدثنا يحيي -يعني ابن سعيد - (ح) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا إسماعيل بن علية. وأبو داود (٢٣١) قال: حدثنا مسدد، قال: حدثنا يحيى وبشر. وابن ماجة (٥٣٤) قال: حدثنا أبو بكر ابن أبي شيبة. قال: حدثنا إسماعيل بن علية. والترمذي (١٢١) قال: حدثنا إسحاق بن منصور، قال: حدثنا يحيى بن سعيد القطان. والنسائي (١/١٤٥) . وفي الكبرى (٢٥٥) قال: أخبرنا حميد بن مسعدة، قال: حدثنا بشر، وهو ابن المفضل. خمستهم - محمد بن أبي عدي، ويحيى بن سعيد، وعبد الأعلى، وإسماعيل بن علية، وبشر بن المفضل- عن حميد الطويل، قال: حدثنا بكر بن عبد الله، عن أبي رافع، فذكره. (*) اللفظ ليحيى بن سعيد عند البخاري.