(٢) رواه البخاري ٦ /٢٣٠ في بدء الخلق، باب ما جاء في صفة الجنة، وفي تفسير سورة السجدة، باب {فلا تعلم نفس ما أخفي لهم} ، وفي التوحيد، باب قوله تعالى: {يريدون أن يبدلوا كلام الله} ، ومسلم رقم (٢٨٢٤) في الجنة في فاتحته، والترمذي رقم (٣١٩٥) في التفسير، باب ومن سورة السجدة.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] أخرجه أحمد (٢/٤٦٦) قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي. قال حدثنا سفيان. (ح) وحدثنا معاوية بن عمرو. قال: حدثنا زائدة. وفي (٢/٤٩٥) قال: حدثنا بن نمير، والبخاري (٦/١٤٥) قال: حدثني إسحاق بن نصر، قال: حدثنا أبو أسامة. ومسلم (٨/١٤٣) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وأبو كريب. قالا: حدثنا معاوية. (ح) وحدثنا ابن نمير. قال: حدثنا أبي، وابن ماجة (٤٣٢٨) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. قال: حدثنا أبو معاوية. خمستهم - سفيان الثوري، وزائدة بن قدامة، وعبد الله بن نمير، وأبو أسامة حماد بن أسامة، وأبو معاوية محمد بن خازم - عن الأعمش، عن أبي صالح، فذكره. * صرح الأعمش بالسماع في رواية أبي أسامة عند البخاري (٦/١٤٥) وفي التي أثبتناها. والرواية الأخرى: أخرجه الحميدي (١١٣٣) قال: حدثنا سفيان. والبخاري - (٤/١٤٣) قال: حدثنا الحميدي، قال: حدثنا سفيان. وفي (٦/١٤٥) قال: حدثنا علي بن عبد الله بن قال: حدثنا سفيان. ومسلم (٨/١٤٣) قال: حدثنا سعيد بن عمرو بن الأشعثي، وزهير بن حرب. قال: حدثنا. وقال سعيد: أخبرنا سفيان (ح) وحدثني هارون بن سعيد الأيلي. قال: حدثنا ابن وهب، قال: حدثني مالك والترمذي (٣١٩٧) قال: حدثنا بن أبي عمر. قال: حدثنا سفيان. كلاهما - سفيان بن عيينة، ومالك بن أنس - عن أبي الهناد، عن الأعرج، فذكره.