(٢) رواه البخاري ٥ / ٢٢١ في الصلح، باب قول الله عز وجل: {أن يصالحا بينهما صلحاً والصلح خير} ، وفي المظالم، باب إذا حلله من ظلمه فلا رجوع فيه، وفي تفسير النساء، باب قوله تعالى: {ويستفتونك في النساء} ، وفي النكاح، باب {وإن امرأة خافت من يعلها نشوزاً أو إعراضاً} ، ومسلم رقم (٣٠٢١) في التفسير.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه البخاري (٣/٢٤٠) قال: حدثنا قتيبة بن سعيد. قال: حدثنا سفيان. وفي (٦/٦٢) قال: حدثنا محمد بن مقاتل. قال: أخبرنا عبد الله. وفي (٧/٢١) قال: حدثنا ابن سلام. قال: أخبرنا أبو معاوية. ومسلم (٨/٢٤١) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. قال: حدثنا عبدة بن سليمان. (ح) وحدثنا أبو كريب. قال: حدثنا أبو أسامة. وابن ماجة (١٩٧٤) قال: حدثنا حفص بن عمرو. قال: حدثنا عمر بن علي. والنسائي في الكبرى (٦/٣٢٩) (١١١٢٥) ط. دار الكتب العلمية قال: أخبرنا إسحاق بن إبراهيم. قال: أخبرنا أبو معاوية. ستتهم - سفيان بن عيينة، وعبد الله بن المبارك، وأبو معاوية محمد بن خازم، وعبدة، وأبو أسامة حماد بن أسامة، وعمر بن علي - عن هشام بن عروة، عن أبيه، فذكره.