(٢) قال النووي: رواه الجمهور " خشعنا " بالخاء المعجمة من الخشوع، وهو الخضوع والتذلل وغض البصر والسكون، ورواه جماعة: فجشعنا، وكلاهما صحيح. (٣) رقم (٣٠٠٦) و (٣٠٠٧) و (٣٠٠٨) و (٣٠٠٩) و (٣٠١٠) و (٣٠١١) و (٣٠١٢) و (٣٠١٣) و (٣٠١٤) في الزهد، باب حديث جابر الطويل وقصة أبي اليسر. (٤) كما جاء في رواية: أصفقناه، والمحفوظ: أفهقناه.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] أخرجه مسلم (٨/٢٣١) قال: حدثنا هارون بن معروف. ومحمد بن عباد. وأبو داود (٤٨٥ و٦٣٤ و ١٥٣٢) قال: حدثنا هشام بن عمار. وسليمان بن عبد الرحمن الدمشقي. ويحيى بن الفضل السجستاني. خمستهم - هارون. وابن عباد. وهشام. وسليمان. والسجستاني - قالوا: حدثنا حاتم بن إسماعيل. عن يعقوب بن مجاهد أبي حزرة. عن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت. فذكره. * أخرجه البخاري في «الأدب المفرد» (١٨٧) قال: حدثنا محمد بن عباد. قال: حدثنا حاتم بن إسماعيل. وفي (٧٣٨) قال: حدثنا إسحاق. قال: أخبرنا حنظلة بن عمرو الزرقي المدني. كلاهما - حاتم. وحنظلة - عن يعقوب بن مجاهد أبي حزرة. عن عبادة بن الوليد. فذكره مختصرا على أوله «حديث أبي اليسر» .