(٢) رواه مسلم رقم (٢٨٧٧) في صفة الجنة، باب الأمر بحسن الظن بالله تعالى عند الموت، وأبو داود رقم (٣١١٣) في الجنائز، باب ما يستحب من الظن بالله تعالى عند الموت.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه أحمد (٣/٣٢٥) قال: حدثنا عبد الصمد،. قال: حدثنا مهدي، قال: حدثنا واصل. وفي (٣/٣٣٤) قال: حدثنا روح، قال: حدثنا ابن جريج. وفي (٣/٣٩٠) قال: حدثنا النضر بن إسماعيل القاص (وهو أبو المغيرة) قال: حدثنا ابن أبي ليلى. وعبد بن حميد (١٠٤١) قال: أخبرنا أبو عاصم، عن ابن جريج. ومسلم (٨/١٦٥) قال: حدثني أبو داود سليمان بن معبد، قال: حدثنا أبو النعمان عارم. قال: حدثنا مهدي بن ميمون، قال: حدثنا واصل. ثلاثتهم- واصل، وابن جريج، وابن أبي ليلى - عن أبي الزبير، فذكره. زاد في رواية ابن أبي ليلى: «فإن قوما قد أرداهم سوء ظنهم بالله عز وجل، {وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين} » .