(٢) البخاري ٦ / ١٦٨ و ١٦٩ في الجهاد، باب ومن الدليل على أن الخمس لنوائب المسلمين ما سأل هوازن النبي صلى الله عليه وسلم برضاعه فيهم فتحلل من المسلمين، وفي المغازي، باب السرية التي قبل نجد، ومسلم رقم (١٧٤٩) في الجهاد، باب الأنفال، والموطأ ٢ / ٤٥٠ في الجهاد، باب جامع النفل في الغزو، وأبو داود رقم (٢٧٤١) و (٢٧٤٢) و (٢٧٤٣) و (٢٧٤٤) و (٢٧٤٥) و (٢٧٤٦) في الجهاد، باب في نفل السرية تخرج من العسكر.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه أحمد (٢/١٤٠) (٦٢٥٠) قال: حدنا حجاج، قال: حدثنا ليث، عن عقيل. والبخاري (٤/١٠٩) قال: حدثنا يحيى بن بكير، قال: أخبرنا الليث، عن عقيل. ومسلم (٥/١٤٧) قال: حدثنا سريج بن يونس، وعمرو الناقد، قالا: حدثنا عبد الله بن رجاء، عن يونس. وفي (٥/١٤٧) قال: حدثنا عبد الملك بن شعيب بن الليث، قال: حدثني أبي، عن جدي، قال: حدثني عقيل بن خالد. وأبو داود (٢٧٤٦) قال: حدثنا عبد الملك بن شعيب بن الليث، قال: حدثني أبي، عن جدي. (ح) وحدثنا حجاج بن أبي يعقوب، قال: حدثني حجين، قال: حدثنا الليث، عن عقيل. كلاهما (يونس بن يزيد، وعقيل بن خالد) عن ابن شهاب الزهري، عن سالم، فذكره. * أخرجه مسلم (٥/١٤٧) قال: حدثنا هناد بن السري، قال: حدثنا ابن المبارك. (ح) وحدثني حرملة بن يحيى، قال: أخبرنا ابن وهب. كلاهما عن يونس، عن ابن شهاب، قال: بلغني عن ابن عمر، قال: نفل رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية.... فذكره.