(٢) ١ / ٤١٦ في الحج، باب فدية من أصاب شيئاً من الجراد وهو محرم، وإسناده منقطع، فإن زيد بن أسلم لم يدرك عمر رضي الله عنه، والرجل الذي بينه وبين عمر مجهول. (٣) هو يحيى بن سعيد بن قيس بن عمرو بن سهل بن مالك بن النجار. (٤) هو كعب بن ماتع المعروف بكعب الأحبار. (٥) الموطأ ١ / ٤١٦ في الحج، باب فدية من أصاب شيئاً من الجراد وهو محرم، وإسناده منقطع، فإن يحيى بن سعيد لم يدرك عمر رضي الله عنه، والرجل الذي بينه وبين عمر مجهول. قال الزرقاني في " شرح الموطأ ": وهذا يدل على رجوع كعب عن قوله في الجراد: إنه نثرة حوت يجوز للمحرم أكله.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] مرسل: أخرجه مالك (الموطأ) (٩٦٣) في الحج، باب فدية من أصاب شيئا من الجراد وهو محرم، قال: عن زيد بن أسلم، فذكره. والرواية الأخرى في (الموطأ) (٩٦٤) .