وقد ذكر الحديث الشيخ حامد الفقي في المطبوع من رواية مسلم وقال: هذا الحديث كان بهامش أصل الجامع، ولعل بعض من قرأ النسخة أضافه توضيحاً لرواية أبي داود، وليس في الأصول التي بين أيدينا.
(٢) لفظه في نسخ أبي داود المطبوعة: " إن الحجر بعضه من البيت ". وظاهر رواية البخاري أن الحجر كله من البيت، وانظر فتح الباري ٣ / ٣٥٤ في الحج، باب فضل مكة وبنيانها.
(٣) لفظه في نسخ أبي داود المطبوعة: إلا أنهما.
(٤) رقم (١٨٧٥) في المناسك، باب استلام الأركان، وإسناده صحيح.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه أبو داود ١٨٧٥ قال: ثنا مخلد بن خالد، قال: ثنا عبد الرزاق، قال: نا معمر، عن الزهري، عن سالم، فذكره. وبنحوه عن عائشة: أخرجه مالك (الموطأ) (ص٢٣٨) ، وأحمد (٦/، ١١٣، ١٧٦ ٢٤٧) والبخاري (٢/، ١٧٩ ٤/، ١٧٧ ٦/٢٤) ، ومسلم (٤/٩٧) ، والنسائي (٥/٢١٤) ، وابن خزيمة ٢٧٢٦.