(٢) أخرجه البخاري ٨ / ٤٤٤ في تفسير سورة الأحقاف، باب قوله تعالى: {فلما رأوه عارضاً مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا} ، وفي الأدب، باب التبسم والضحك، ومسلم رقم (٨٩٩) في الاستسقاء، باب التعوذ عند رؤية الريح، وأبو داود رقم (٥٠٩٨) و (٥٠٩٩) في الأدب، باب ما يقول إذا هاجت الريح، والترمذي رقم (٣٢٥٤) في التفسير باب من سورة الأحقاف.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه الحميدي (٢٧٠) قال: حدثنا سفيان. وقال: حدثنا مسعر. و «أحمد» (٦/٤١) قال: حدثنا عبدة. قال: حدثنا مسعر. وفي (٦/١٣٧) قال: حدثنا وكيع، عن سفيان. وفي (٦/١٩٠) قال: حدثنا عبد الرحمن، عن سفيان وفي (٦/٢٢٢) قال: حدثنا حجاج، قال: أخبرنا شريك. و «البخاري» في الأدب المفرد (٦٨٦) قال: حدثنا خلاد بن يحيى. قال: حدثنا سفيان. و «أبو داود» (٥٠٩٩) قال: حدثنا ابن بشار. قال: حدثنا عبد الرحمن. قال: حدثنا سفيان. و «ابن ماجة « (٣٨٨٩) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. قال: حدثنا يزيد بن المقدام بن شريح. و «النسائي» (٣/١٦٤) قال: أخبرنا محمد بن منصور. قال: حدثنا سفيان، عن مسعر. وفي (عمل اليوم والليلة) (١٤) قال: أخبرنا قتيبة بن سعيد. قال: حدثنا يزيد، يعني ابن المقدام بن شريح بن هانئ. وفي (٩١٥) قال: أخبرنا إبراهيم بن محمد التيمي القاضي، قال: حدثنا يحيى، عن سفيان. أربعتهم - مسعر، وسفيان الثور، وشريك بن عبد الله النخعي. ويزيد بن المقدام - عن المقدام بن شريح ابن هانئ، عن أبيه، فذكره. * الروايات مطولة ومختصرة. وأثبتنا لفظ رواية يزيد بن المقدام، عند ابن ماجة.