(٢) رواه البخاري ١٣ / ٥ في الفتن، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: " سترون بعدي أموراً تنكرونها "، وفي الأحكام، باب السمع والطاعة للإمام ما لم تكن معصية، ومسلم رقم (١٨٤٩) في الإمارة، باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن وفي كل حال وتحريم الخروج على الطاعة ومفارقة الجماعة، وأخرجه أيضاً أحمد في " المسند " ١ / ٢٧٥ و ٢٧٧ و ٣١٠.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه أحمد (١/٢٧٥) (٢٤٨٧) وفي (١/٢٩٧) (٢٧٠٢) قال: حدثنا حسن بن الربيع، قال: حدثنا حماد بن زيد. وفي (١/٣١٠) (٢٨٢٦) قال: حدثنا أبو كامل، قال: حدثنا سعيد بن زيد. وفي (١/٣١٠) (٢٨٢٧) قال: حدثنا يونس، قال: حدثنا حماد بن سلمة. والدارمي (٢٥٢٢) قال: حدثنا حجاج بن منهال، قال: حدثنا حماد بن زيد. والبخاري (٩/٥٩) قال: حدثنا مسدد، عن عبد الوارث. وفي (٩/٥٩) قال: حدثنا أبو النعمان، قال: حدثنا حماد بن زيد. وفي (٩/٧٨) قال: حدثنا سليمان بن حرب، قال: حدثنا حماد. ومسلم (٦/٢١) قال: حدثنا حسن بن الربيع، قال: حدثنا حماد بن زيد. (ح) وحدثنا شيبان بن فروخ، قال: حدثنا عبد الوارث. أربعتهم- حماد بن زيد، وسعيد بن زيد، وحماد بن سلمة، وعبد الوارث - عن الجعد أبي عثمان، عن أبي رجاء العطاردي، فذكره.