(٢) قال النووي في " شرح مسلم ": أي أعوذ بك من الظلم، فإنه يترتب عليه دعاء المظلوم، ودعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب، ففيه التحذير من الظلم، ومن التعرض لأسبابه. (٣) رواه مسلم رقم (١٣٤٣) في الحج، باب ما يقول إذا ركب إلى سفر الحج وغيره، والترمذي رقم (٣٤٣٥) في الدعوات، باب ما يقول إذا خرج مسافراً، والنسائي ٨ / ٢٧٢ في الاستعاذة، باب الاستعاذة من الحور بعد الكور.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه أحمد (٥/٨٢) قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر. وفي (٥/٨٢) قال: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة. وفي (٥/٨٢) قال: حدثنا أبو معاوية. وفي (٥/٨٣) قال: حدثنا حسن بن موسى، قال: حدثنا حماد بن زيد وعبد بن حميد (٥١٠) قال: أخبرنا يزيد بن هارون، وفي (٥١١) قال: أخبرني سليمان بن حرب، ومحمد بن الفضل، قالا: حدثنا حماد بن زيد. والدارمي (٢٦٧٥) قال: أخبرنا يزيد بن هارون، قال: حدثني شعبة. ومسلم (٤/١٠٤) قال: حدثني زهير بن حرب، قال: حدثنا إسماعيل بن علية. وفي (٤/١٠٥) قال: وحدثنا يحيى بن يحيى، وزهير ابن حرب جميعا عن أبي معاوية (ح) وحدثني حامد بن عمر، قال: حدثنا عبد الواحد، وابن ماجة (٣٨٨٨) قال: حدثنا أبو بكر، قال: حدثنا عبد الرحيم بن سليمان، وأبو معاوية. والترمذي (٣٤٣٩) قال: حدثنا أحمد بن عبدة، قال: حدثنا حماد بن زيد. والنسائي (٨/٢٧٢) قال: أخبرنا أزهر بن جميل، قال: حدثنا خالد بن الحارث، قال: حدثنا شعبة. وفي (٨/٢٧٢) قال: أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال: حدثنا جرير. وفي (٨/٢٧٣) قال: أخبرنا يوسف بن حماد، قال: حدثنا بشر بن منصور. وفي عمل اليوم والليلة (٤٩٩) قال: أخبرنا يحيى بن حبيب بن عربي، عن حماد بن زيد. وابن خزيمة (٢٥٣٣) قال: حدثنا أحمد بن عبدة الضبي، قال: أخبرنا حماد، يعني ابن زيد، (ح) وحدثنا أحمد بن المقدام، قال: حدثنا حماد (ح) وحدثنا أحمد بن عبدة، قال: أخبرنا عباد، يعني ابن عباد. جميعهم (معمر، وشعبة، وأبو معاوية، وحماد بن زيد، ويزيد بن هارون، وإسماعيل بن علية، وعبد الواحد، وعبد الرحيم بن سليمان، وجرير، وبشر بن منصور، وعباد بن عباد) عن عاصم الأحول، فذكره. * أخرجه أحمد (٥/٨٢) قال: حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا عاصم بالكوفة فلم أكتبه، فسمعت شعبة، يحدث به، فعرفته به، عن عاصم، عن عبد الله بن سرجس، فذكره.