(٢) في الأصل: إذا عيبته، وفي المطبوع: إذا عبته، والتصحيح من اللسان.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه أحمد (٢/٣٢٢) قال: حدثنا علي بن حفص. قال: أخبرنا ورقاء. (ح) وحدثنا داود بن عمرو الضبي. قال: حدثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد. والبخاري (٢/١٥١) قال: حدثنا أبو اليمان. قال: أخبرنا شعيب. ومسلم (٣/٦٨) قال: حدثني زهير بن حرب. قال: حدثنا علي بن حفص. قال: حدثنا ورقاء. وأبوداود (١٦٢٣) قال: حدثنا الحسن بن الصباح. قال: حدثنا شبابة، عن ورقاء. والترمذي (٣٧٦١) قال: حدثنا أحمد بن إبراهيم الدورقي. قال: حدثنا شبابة. قال: حدثنا ورقاء. والنسائي (٥/٣٤) قال: أخبرنا أحمد بن حفص. قال: حدثني أبي. قال: حدثني إبراهيم بن طهمان، عن موسى. وابن خزيمة (٢٣٢٩) قال: حدثنا أحمد بن حفص بن عبد الله. قال: حدثني أبي. قال: حدثني إبراهيم. عن موسى بن عقبة. وفي (٢٣٣٠) قال: حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح، قال: حدثنا شبابة. قال: حدثنا ورقاء. أربعتهم - ورقاء، وعبد الرحمن بن أبي الزناد، وشعيب بن أبي حمزة، وموسى بن عقبة - عن أبي الزناد، عن الأعرج، فذكره. (*) اقتصرت رواية الترمذي على: «قال العباس عم رسول الله، وإنعم الرجل صنو أبيه، أو من صنو أبيه» . وأخرجه النسائي (٥/٣٣) قال: أخبرني عمران بن بكار. وابن خزيمة (٢٣٣٠) قال: حدثنا محمد بن يحيى. كلاهما - عمران، ومحمد - عن علي بن عياش الحمصي، قال: حدثنا شعيب بن أبي حمزة، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، فذكره.