(٢) أي: إنك لا تستطيع الإتيان بمثلها، لطولها وكمال خشوعها، وإن تكلفت ذلك شق عليك ولم تحصله، فتكون قد علمت السنة وتركتها. (٣) رواه مسلم رقم (٤٥٤) في الصلاة، باب القراءة في الظهر والعصر، والنسائي ٢ / ١٦٤ في الافتتاح، باب تطويل القيام في الركعة الأولى من صلاة الظهر.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] ١- أخرجه أحمد (٣/٣٥) قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي. والبخاري في القراءة خلف الإمام (٢٤٨) قال: حدثنيه عبد الله بن محمد، قال: حدثنا بشر بن السري. ومسلم (٢/٣٨) قال: حدثني محمد بن حاتم، قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي. وابن ماجة (٨٢٥) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا زيد بن الحباب. ثلاثتهم - ابن مهدي، وبشر، وزيد - قالوا: حدثنا معاوية بن صالح، عن ربيعة بن يزيد. ٢- وأخرجه مسلم (٢/٣٨) قال: حدثنا داود بن رشيد. والنسائي (٢/١٦٤) ، وفي الكبرى (٩٥٥) قال: أخبرنا عمرو بن عثمان. كلاهما - داود، وعمرو - قالا: حدثنا الوليد - يعني ابن مسلم -، عن سعيد بن عبد العزيز، عن عطية بن قيس. دون ذكر القصة التي في أول الحديث. كلاهما - ربيعة، وعطية - عن قزعة، فذكره.