[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: ١-أخرجه مالك (الموطأ) (٥٨٥) . وأحمد (٦/١٠٤) قال:حدثنا أبو سلمة الخزاعي. قال: أخبرنا مالك. وفي (٦/١١٤) قال:حدثنا إبراهيم بن أبي العباس..قال:حدثنا أبو أويس. قال: (٦/١٢٤) قال: حدثنا عفان. قال:حدثنا يزيد بن زريع،قال:حدثنا معمر، وفي (٦/١٦٦) قال:حدثنا عبد الرزاق. قال: حدثنا معمر. وفي (٦/١٨١) قال:حدثنا عبد الرحمن،عن مالك. وفي (٦/٢٥٦) قال: حدثنا حماد بن خالد، قال:أخبرنا مالك. وعبد بن حميد (١٤٧٤) قال: أخبرنا عبد الرزاق. قال: أخبرنا معمر. والبخاري (٦/١٣) قال:حدثني حبان. قال أخبرنا عبد الله. قال أخبرنا يونس. وفي (٦/٢٣٣) قال: حدثنا عبد الله بن يوسف. قال: أخبرنا مالك. وفي (٧/١٧٠) قال:حدثني إبراهيم بن موسى. قال: أخبرنا هشام، عن معمر، وفي (٧/١٧٣) قال: حدثني عبد الله بن محمد الجعفي، قال: حدثنا هشام. قال: أخبرنا معمر. ومسلم. (ح) وحدثني أبو الطاهر وحرملة. قالا: أخبرنا ابن وهب. قال: أخبرني يونس. (ح) وحدثنا عبد بن حميد. قال: أخبرنا عبد الرزاق. قال: أخبرنا معمر (ح) وحدثني أبو الطاهر وحرملة. قالا: أخبرنا ابن وهب. قال: أخبرني يونس. (ح) وحدثني محمد بن عبد الله بن نمير. قال:حدثنا أبو عاصم. كلاهما عن ابن جريج. قال: أخبرني زياد، وأبو داود (٣٩٠٢) قال: حدثنا القعنبي،عن مالك. وابن ماجة (٣٥٢٩) قال: حدثنا سهل بن أبي سهل. قال: حدثنا معن بن عيسى. (ح) وحدثنا محمد بن يحيى. قال: حدثنا بشر بن عمر. قالا:حدثنا مالك. والنسائي في عمل اليوم والليلة (١٠٠٩) قال: أخبرنا قتيبة بن سعيد، عن مالك. وفي الكبرى (الورقة /٩٩-أ) قال: أخبرنا زياد بن يحيى. قال:حدثنا عبد الوهاب. قال:حدثنا عبيد الله بن عمر. وفي (الورقة /٩٩- أ) قال: أخبرنا قتيبة بن سعيد، عن مالك (ح) والحارث بن مسكين - قراءة عليه وأنا أسمع، عن ابن القاسم. قال: أخبرنا مالك. (ح) وأخبرنا على بن خشرم. قال: أخبرنا عيسى،يعني ابن يونس. عن مالك. ستتهم - مالك،وأبو أويس عبد الله بن عبد الله، ومعمر،ويونس، وزياد بن سعد، وعبيد الله بن عمر - عن ابن شهاب الزهري. ٢- وأخرجه مسلم (٧/١٦) قال: حدثني سريج ين يونس ويحيى بن أيوب. قالا: حدثنا عباد بن عباد، عن هشام بن عروة. كلاهما - الزهري، وهشام - عن عروة بن الزبير، فذكره. (*) لفظ رواية هشام بن عروة: «كان رسول الله هـ-صلى الله عليه وسلم- إذا مرض أحد من أهله نفث عليه بالمعوذات. فلما مرض مرضه الذي مات فيه جعلت أنفث عليه وأمسحه بيد نفسه لأنها كانت أعظم بركه من يدي.» .