(٢) أي: عليكم أمية بن خلف. (٣) في نسخ البخاري المطبوعة: ثم أبوا. (٤) وفي بعض النسخ: فتجللوه، بالجيم. (٥) ٤ / ٣٩٢ في الوكالة، باب إذا وكل المسلم حربياً في دار الحرب أو في دار الإسلام جاز، وفي المغازي، باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم على كفار قريش. (٦) لعل هذه الرواية بهذه الزيادة لرزين، وقد رواها البخاري مختصرة في المغازي، باب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم على كفار قريش بلفظ: كاتبت أمية بن خلف، فلما كان يوم بدر، فذكر قتله وقتل ابنه، فقال بلال: لا نجوت إن نجا أمية.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] أخرجه البخاري (٣٩٧١) حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال: حدثني يوسف بن الماجشون عن صالح بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه عن جده عبد الرحمن فذكره.