(٢) ورواه بمعناه الديلمي في " مسند الفردوس " عن ابن مسعود رضي الله عنه.
(*) قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: "الخلة هي أعلى مراتب المحبة، وقد ذكرابن القيم في مدارج السالكين ٣ / ٢٧: "مراتب المحبة" وجعلها عشرة وذكر أن الخلة أعلاها. والخلة هي التي انفرد بها الخليلان محمد وإبراهيم عليهم الصلاة والسلام. لكن المؤلف هنا أثبت محبة نبينا صلى الله عليه وسلم لله تعالى ولم يثبت محبة الله وخلته لنبيه صلى الله عليه وسلم وهي الأهم والنص جاء لبيانها. والله تعالى يُحِب ويُحَب كما قال تعالى: {يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} (٥٤) سورة المائدة. والله أعلم. " [الشيخ عبد الرحمن بن صالح السديس]
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] إسناده ضعيف: أخرجه الترمذي (٣٦٦١) قال: حدثنا علي بن الحسن الكوفي. قال: حدثنا محبوب بن محرز القواريري، عن داود بن يزيد الأودي، عن أبيه. فذكره.