(٢) هذه الرواية عند البخاري ١١ / ٣٣٩ و ٣٤٠ في الرقاق، باب {إن زلزلة الساعة شيء عظيم} ، إلى قوله: " أو كالرقمة في ذراع الحمار "، والشطر الأخير من الحديث ورد من عدة وجوه وطرق، منها في الصحيحين ومنها في غيره وستأتي.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه أحمد (٣/٣٢) قال: حدثنا وكيع. وعبد بن حميد (٩١٧) قال: حدثني محاضر ابن المورع. والبخاري (٤/١٦٨) قال: حدثني إسحاق بن نصر، قال: حدثنا أبو أسامة. وفي (٦/١٢٢) و (٩/١٧٣) وفي خلق أفعال العباد (٦٠) قال: حدثنا عمر بن حفص بن غياث، قال: حدثنا أبي. وفي (٨/١٣٧) قال: حدثني يوسف بن موسى، قال: حدثنا جرير. ومسلم (١/١٣٩) قال: حدثنا عثمان بن أبي شيبة العبسي، قال: حدثنا جرير. وفي (١/١٤٠) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا وكيع. (ح) وحدثنا أبو كريب، قال: حدثنا أبو معاوية. والنسائي في الكبرى تحفة الأشراف (٤٠٠٥) عن أبي كريب، عن أبي معاوية. ستتهم - وكيع، ومحاضر، وأبو أسامة، وحفص بن غياث، وجرير، وأبو معاوية - عن الأعمش، عن أبي صالح، فذكره.