(٢) رواه النسائي ٥ / ٢٢٦ في المناسك، باب ذكر الحجر الأسود، وإسناده حسن.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] إسناده حسن: أخرجه أحمد (١/٣٠٧) (٢٧٩٦) قال: حدثنا يونس، قال: حدثنا حماد. وفي (١/٣٢٩) (٣٠٤٧) قال: حدثنا عفان، قال: حدثنا حماد. وفي (١/٣٧٣) (٣٥٣٧) قال: حدثنا روح، قال: حدثنا حماد يعني ابن سلمة. والترمذي (٨٧٧) قال: حدثنا قتيبة، قال: حدثنا جرير. والنسائي (٥/٢٢٦) قال: أخبرني إبراهيم بن يعقوب، قال: حدثنا موسى بن داود، عن حماد بن سلمة وابن خزيمة (٢٧٣٣) قال: حدثنا يوسف بن موسى، قال: حدثنا جرير (ح) وحدثنا محمد بن موسى الحرشي، عن زياد بن عبد الله. ثلاثتهم - حماد، وجرير، وزياد- عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، فذكره. رواية النسائي مختصرة على «الحجر الأسود من الجنة» . وقال الترمذي: حديث ابن عباس حديث حسن صحيح. وبلفظ: «الحجر الأسود ياقوتة بيضاء من ياقوت الجنة، وإنما سودته خطايا المشركين، يبعث يوم القيامة مثل أحد، يشهد لمن استلمه وقبله من أهل الدنيا.» . أخرجه ابن خزيمة (٢٧٣٤) قال: حدثنا محمد بن [ ... ] البصري، قال: حدثنا أبو الجنيد، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن سعيد بن جبير، فذكره.