(٢) بضم الميم وفتح المثلثة، مقصوراً، أي: جماعات، واحدها: جثوة، وكل شيء جمعته من تراب ونحوه فهو جثوة، وأما الجثي في قوله تعالى: {ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياً} فهو جمع الجاثي على ركبتيه ... . (٣) ٨ / ٣٠٢، ٣٠٣ في التفسير، في تفسير سورة بني إسرائيل، باب قوله {عسى أن يبعثك ربك مقاماً محموداً} ، وفي الزكاة، باب من سأل الناس تكثراً.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه البخاري (٦/١٠٨) قال: حدثني إسماعيل بن أبان: و «النسائي» في الكبرى «تحفة الأشراف» (٦٦٤٤) عن العباس بن عبد الله بن العباس، عن سعيد بن منصور. كلاهما - إسماعيل بن أبان، سعيد بن منصور - عن أبي الأحوص، عن آدم ابن علي، فذكره. سعيد بن منصور رفع الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم.