(٢) لفظه في البخاري المطبوع: فلما ولوا عبد الرحمن أمرهم فمال الناس، قال الحافظ في " الفتح ": في رواية سعيد بن عامر: فانثال الناس، وهو بنون ومثلثة، أي قصدوه كلهم شيئاً بعد شيء، وأصل النثل: الصب، يقال: نثل كنانته، أي: صب ما فيها من السهام. (٣) ابهار الليل: انتصف، وبهرة كل شيء: وسطه، وقيل: معظمه، والبهر: الضوء. (٤) ١٣ / ١٦٨ و ١٦٩ و ١٧٠ في الأحكام، باب كيف يبايع الإمام الناس.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه البخاري (١٣/١٦٨) قال: ثنا عبد الله بن محمد بن أسماء، حدثنا جويرية عن مالك عن الزهري أن حميدا بن عبد الرحمن أخبره، أن المسور بن مخرمة أخبره، فذكره.