للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٢٩٣ - (خ م) رافع بن خديج - رضي الله عنه - قال: «كنا نصلي العصر مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ثم تُنْحرُ الجزُورُ، فتُقسمُ عَشرَ قِسم، ثم تُطْبَخُ فنأكُلُ لحماً نضيجاً قبل مغيب الشمس» أخرجه البخاري ومسلم (١) .


(١) رواه البخاري ٥ / ٩٢ في الشركة، باب قسمة الغنم، وباب من عدل عشرة من الغنم بجزور في ⦗٢٣٢⦘ القسم، وفي الجهاد، باب ما يكره من ذبح الغنم والإبل في المغانم، وفي الذبائح، باب التسمية على الذبيحة، وباب ما أنهر الدم من القصب والمروة والحديد، وباب لا يذكى بالسن والعظم والظفر، وباب ما ند من البهائم فهو بمنزلة الوحش، وباب إذا أصاب قوم غنيمة فذبح بعضهم غنماً أو إبلاً بغير أمر أصحابهم لم تؤكل، وباب إذا ند بعير لقوم فرماه بعضهم بسهم فقلته وأراد إصلاحه، ومسلم رقم (٦٢٥) في المساجد، باب استحباب التبكير بالعصر.

[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
صحيح: أخرجه أحمد (٤/١٤١) قال: حدثنا أبو المغيرة. وفي (٤/١٤٣) قال: حدثنا محمد بن مصعب، وعبد بن حميد (٤٢٦) قال: حدثني ابن أبي شيبة، قال: حدثنا محمد بن مصعب. والبخاري (٣/١٨٠) قال: حدثنا محمد بن يوسف. ومسلم (٢/١١٠) قال: حدثنا محمد بن مهران الرازي، قال: حدثنا الوليد بن مسلم. وفي (٢/١١١) قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: أخبرنا عيسى بن يونس، وشعيب بن إسحاق الدمشقي.
ستتهم - أبو المغيرة، ومحمد بن مصعب، ومحمد بن يوسف، والوليد، وعيسى بن يونس، وشعيب - قالوا: حدثنا الأوزاعي، قال: حدثنا أبو النجاشي، فذكره.

<<  <  ج: ص:  >  >>