(٢) البخاري في الأنبياء ٦ /٢٩٣، ٢٩٥، باب قوله عز وجل {ونبئهم عن ضيف إبراهيم} ، وباب {ولوطاً إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة وأنتم تبصرون} ، وباب قوله تعالى {لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين} ، وفي التفسير، باب {وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى} ، وتفسير سورة يوسف، باب {فلما جاءه الرسول قال ارجع إلى ربك} وفي التعبير، باب رؤيا أهل السجون والفساد والشرك، ومسلم رقم (١٥١) في الإيمان، باب زيادة طمأنينة القلب، ورقم (١٥١) في الفضائل، باب فضائل إبراهيم الخليل عليه السلام، والترمذي رقم (٣١١٥) في التفسير، باب ومن سورة يوسف.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية] صحيح: أخرجه البخاري في التفسير (٢: ٤٦: ١) وفي أحاديث الأنبياء (١٢: ١) عن أحمد بن صالح عن ابن وهب - وفي التفسير أيضا (١٢: ٥:١) عن سعيد بن تليد عن عبد الرحمن بن القاسم عن بكر بن مضر عن عمرو بن الحارث - كلاهما عن يونس بن يزيد عن الزهري عن سعيد وأبي سلمة (ح ١٥٣١٣) كلاهما عن أبي هريرة به (مسلم) في الإيمان (٦٨: ١) وفي الفضائل (٣: ٩٧) عن حرملة بن يحيى- (وابن ماجة) في الفتن (٣٣: ٤) عن حرملة بن يحيى - ويونس ابن عبد الأعلى - كلاهما عن ابن وهب عن يونس بن يزيد عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة. الأشراف (١٠/٦٣/١٣٣٢٥) .