(٢) الاختيار ٤/ ١٢٠، تبيين الحقائق ٣/ ٢٤٥، مختصر الطحاوي ص ٢٨٣، شرح فتح القدير ٥/ ٤٥٤، تحفة الفقهاء ٣/ ٢٩٥. (٣) وفاقًا للمالكية، والشافعية، والحنابلة. لأن في قتله كسر شوكتهم، وإزالة ضررهم عن المسلمين. مختصر الطحاوي ص ٢٨٣، الكتاب ٤/ ١١٩، المختار ٤/ ١٢٠، تحفة الفقهاء ٣/ ٢٩٥، تبيين الحقائق ٣/ ٢٤٥ أسهل المسالك ص ١٣٦، سراج السالك ٢/ ٢٧٣، نهاية المحتاج ٨/ ٦٤، حاشية الشبراملسي ٨/ ٦٤، المبدع ٣/ ٣٢٢، المقنع ١/ ٤٨٧ التسهيل ص ١٩٣. (٤) رواه البخاري ٤/ ١٥٧١ كتاب المغازي، باب غزوة أوطاس رقم ٤٠٦٨، ومسلم ٤/ ١٩٤٣ كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل أبي موسى، وأبي عامر الأشعريين رقم ٢٤٩٨. عن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- قال: "لما فرغ النبي -صلى الله عليه وسلم- من حنين، بعث أبا عامر على جش إلى أوطاس، فلقي دريد بن الصمة، فقتل دريد، وهزم الله أصحابه". واختلف في قاتله، فقيل: ربيعة بن رفيع، وقيل: هو الزبير بن العوام. فتح الباري ٨/ ٤٢، الروض الأنف ٧/ ١٦٢.