الاختيار ٤/ ١٧٨، روض الطالب ١/ ٢٧٦، أسنى المطالب ١/ ٢٧٦، منتهى الإرادات ١/ ١٤٨، شرح منتهى الإرادات ١/ ١٤٨. (١) رواه الترمذي ٨/ ٣٦ كتاب الأدب، باب ما جاء في كراهية لبس المعصفر للرجل رقم ٢٨٠٨، وأبو داود ٤/ ٥٣ كتاب اللباس، باب في الحمرة رقم ٤٠٦٩. من طريق إسرائيل، عن أبي يحيى، عن مجاهد، عن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- قال: "مر على النبي -صلى الله عليه وسلم- رجل عليه ثوبان أحمران، فسلم عليه، فلم يرد النبي -صلى الله عليه وسلم- عليه". قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه. (٢) وهي ثياب يؤتى بها من اليمن، وقيل: من مصر، فيها الحرير. معجم مقاييس اللغة ٥/ ٩، باب القاف وما بعدها من الثلاثي الذي يقال له المضاعف والمطابق مادة قسّ، لسان العرب ٦/ ١٧٥ مادة قسس، القاموس المحيط ٣/ ٦١٧ مادة ق س س، مختار الصحاح ص ٢٢٣ مادة ق س س. (٣) رواه الترمذي ٤/ ٢١٩، كتاب اللباس، باب ما جاء في كراهية المعصفر للرجال رقم ١٧٢٥، وأبو داود ٤/ ٣٢٢، كتاب اللباس، باب من كرهه رقم ٤٠٤٤، ورواه أيضًا مسلم في صحيحه ٣/ ١٦٤٨، كتاب اللباس والزينة، باب النهي عن لبس الرجل الثوب المعصفر رقم ٢٠٧٨. (٤) وقد لبس النبي -صلى الله عليه وسلم- القميص، وكان أحب الثياب إليه، وكان كمه إلى الرسغ، ولبس الجبة، والفروج، وهو: شبه القباء. ولبس القباء أيضًا، ولبس في السفر جبة ضيقة الكمين، ولبس الإزار والرداء، ولبس الحلة الحمراء، وهما بردان يمانيان منسوجان =